."Construction
Minister Jassem Mohammed Jaafar said, "Holes were dug into the
mausoleum’s four main pillars and packed with explosives. Then charges
were connected together and linked to another charge placed just under
the dome. The wires were then linked to a detonator which was triggered
at a distance." Clearly, the bombing was not carried out by rogue
elements in the disparate Iraqi resistance. This is the work of
highly-trained saboteurs and bomb-experts who were executing a
precision-demolition to incite sectarian violence. The blast bears all
the hallmarks of a covert Intelligence agency-operation
."
The Smoking Gun February 26, 2006
.ـ"إن
تفجير الضريح المقدس عند الشيعة الذي أشعل موجات العنف في العراق كان من
عمل الخبراء (في التفجيرات)، هكذا قال وزير الإعمار جاسم محمد جعفر يوم
الجمعة لوكالة الأخبار الفرنسية يوم 25/2/2006 حيث أصاف بأن وضع المتفجرات
قد استغرق بالتأكيد 12 ساعة على أقل تقدير. واعتمادا على التقارير
المبدئية فإن التفجير كان مرسوما بحذق وكان لا يمكن أن يقوم به إلا خبراء
في التفجير، وهذا ما صرح به الوزير لفضائية العراقية التابعة للدولة. يحمل
الإنفجار بصمات عملية مدسوسة لمؤسسة مخابراتية ـ
.Who
might have carried out the Samarra bombing? The below two articles, by
Max Fuller from globalresearch.ca, provide details on the CIA-bred
Death Squads in Iraq that is one plausible explanation.. من الذي دمـّر المسجد العسكري في سامراءْ؟
ننشر
أدناه ترجمة لدراسة خطيرة للكاتب الأمريكي ماكس فولر بعنوان " استغاثة
كاذبة عن ذئب: معلومات مضلّلة للإعلام و وفرق القتل في العراق المُحتلّ"
لكاتبها ماكس فولر والتي نُشرت في 25 تشرين الثاني 2005، والتي أعقبت
مقالة سابقة له تكشف عن تشكيل وتدريب "فرق الموت" من قبل وكالة المخابرات
الأمريكية السي آي أيه، والتي من المـُرجحّ أن يكون لها دوراً في ذلك.ـ
.
"The
following article examines evidence that the 'Salvador Option' for Iraq
has been ongoing for some time and attempts to say what such an option
will mean.
It pays particular attention to the role of the Special
Police Commandos, considering both the background of their US liaisons
and their deployment in Iraq.
The article also looks at the evidence
for death-squad style massacres in Iraq and draws attention to the
almost complete absence of investigation.
As such, the article
represents an initial effort to compile and examine some of these mass
killings and is intended to spur others into further looking at the
evidence.
Finally, the article turns away from the notion that
sectarianism is a sufficient explanation for the violence in Iraq,
locating it structurally at the hands of the state as part of the
ongoing economic subjugation of Iraq."
For Iraq, "The Salvador Option" Becomes Reality June 2, 2005
"The
phenomenon of death squads operating in Iraq has become generally
accepted over recent months. However, in its treatment of the issue,
the mainstream media has zealously followed a line of attributing
extrajudicial killings to unaccountable Shia militias who have risen to
prominence with the electoral victory of Ibramhim Jafaari’s Shia-led
government in January. The following article examines both the way in
which the information has been widely presented and whether that
presentation has any actual basis in fact. Concluding that the
attribution to Shia militias is unsustainable, the article considers
who the intellectual authors of these crimes against humanity are and
what purpose they serve in the context of the ongoing occupation of the
country."
Crying Wolf: Media Disinformation and Death Squads in Occupied Iraq November 10, 2005
The
following is an Arabic translation of the above article, "Crying Wolf".
It also includes a verification and confirmation of some of the persons
mentioned in that article:
.
ينشر موقع "البديل العراقي"
ترجمة موثقة لدراسة خطيرة للكاتب الأمريكي ماكس فولر بعنوان " استغاثة
كاذبة عن ذئب: معلومات مضلّلة للإعلام و وفرق القتل في العراق المحتلّ".ـ تناقش
الدراسة الوضع الأمني في العراق ونشاطات فرق الموت التي ولدت مع الاحتلال
. والدراسة تحتوي على فضيحة من العيار الثقيل ، تتعلق بحقيقة وهوية ضابطين
كبيرين من ضباط مغاوير شرطة وزارة الداخلية وفرقة مغاوير الشرطة.ـ
وللتأكد
من بعض تلك المعلومات سأل " البديل العراقي " مصدرا عراقيا خاصا واسع
الاطلاع ووثيق الصلة عن حقيقة هذين الضابطين فأكد بعض ما ورد في دراسة
ماكس فولر وصحح بعضا آخر ..الأول هو الضابط المعروف بكنية " أبو الوليد "
وهو ضابط يقود لواء في مغاوير الداخلية واسمه الحقيقي " خالد القريشي "
الذي ساهم مساهمة فعالة في ضرب انتفاضة ربيع 1991 وإغراقها بالدماء وحينها
كان القريشي يقود أعمال قمع الانتفاضة في محافظة ذي قار الجنوبية ..أما
الضابط الآخر فاسمه رشيد فليح الحلفي وقد كان ضابطا برتبة عقيد في الأمن
العامة ثم مديرا لأمن محافظة ذي قار وقد سجن لأسباب جنائية لمدة ثمانية
أعوام في سجن "أبو غريب" خلال حكم الطاغية صدام وجرى أطلاق سراحه ليساهم
في قمع انتفاضة حدثت في مدينة الثورة " الصدر حاليا " فقد كان مشهورا
بقسوته وفظاظته ودمويته كما ساهم في قمع طلاب البصرة خلال انتفاضة ربيع
1991 . في عام 1994 تم نقله الى بغداد حيث عين مديرا لأمن الطوارئ التابع
لمديرية الأمن العامة وكان مقر امن الطوارئ في منطقة قناة الجيش قرب
مستشفى ابن القف للأطفال المعاقين .ـ
أما
بعد الاحتلال فقد تمكنت ميليشيا بدر من تجنيد رشيد فليح الحلفي لخدمة
الحكومه المتعاونه مع الاحتلال وقام هو بدوره بتسليم أرشيف دوائر الأمن
التي كان يعرف بمخابئها الى المحتلين وحلفائهم ويعتقد ماكس فولر بأن
الحلفي، هو أبو الوليد نفسه، ولكن مصادرنا تؤكد غير ذلك، وتقول أن أبو
الوليد هو خالد القريشي .ـ
ويحاول
الأمريكان الإيحاء بوجود استقلالية بين فرق الموت التي تحمل اسماء : لواء
الذئب أو مغاوير الداخلية أو مغاوير الشرطة ولكن الحقيقة أن هذه التشكيلات
تعمل تحت الإشراف المخابراتي الأمريكي المباشر للسي آي أيه ، ويتولى
التنسيق بين قيادات هذه التشكيلات من فرق الموت، وبين المخابرات المركزية
الأمريكية، موفق الربيعي الذي يحمل في جميع الحكومات التي مرت، منذ
الاحتلال صفة " مستشار الأمن القومي "، وكاتب الدراسة – ماكس فولر –
يعتبره المجرم الأول، والمسؤول الأخطر، عن جرائم فرق الموت في العراق المحتل .ـ
البديل العراقي/ نبذة موجزة :ـ
ان ظاهرة انتشار فرق الموت العاملة في العراق ، اصبحت امرا مسلما به خلال الاشهر القليلة الماضية .ـ
لكن
تغطية وسائل الاعلام الكبرى لهذا الموضوع سار وفق خط ثابت في تنسيب
مسؤولية هذه الجرائم الى مليشيات شيعية غير محددة : مليشيا صعدت الى
الصدارة اثر فوز حكومة الجعفري التي يقودها شيعة في كانون الثاني الماضي .ـ
المقالة/البحث هذا يمحص شيئين :ـ
ـ1. الطريقة التي يتعامل بها الاعلام الرسمي لتغطية هذه الظاهرة وعلى اوسع نطاق .ـ
ـ 2. هل تستند هذه الطريقة الى معطيات حقيقية على ارض الواقع؟
يخلص المقال الى ان تنسيب الاعمال الاجرامية هذه الى مليشيات شيعية ليست استنتاجا يمكن الركون اليه.ـ
ويدقق المقال في مسالة العقول المدبـّرة الحقيقية وراء هذه الجرائم ضد الانسانية واي هدف يخدمونه في اطار الاحتلال الحالي للبلد.ـ
.
ملاحظة:
الدراسة مطوّلة و لقد طلبنا من موقع "البديل العراقي" بتزويدنا بأجزاء هذا
المقال المـُترجم، إذ لم نعثر عليها في موقعهم في الوقت الحالي بل عثرنا
على بعض أجزائها الأربعة في موقع " الكادر"، وسنوفر الترجمة الأصلية حال
إستلامها من موقع " البديل العراقي ":ـ
.
This is a previous posting on this issue ....... وهذه مقالة سابقة حول هذا الموضوع
.